لازلت اشتاق إليه ولازالت حروفي تبحث عن همساته حتى اصابها ياس كبير لا اعلم لماذا زاد حنيني؟ولا اعلم مالذي جعل الشوق يدب باحشائي
بعد أن كان منسيا..لا أعلم لماذا اصبح قلبي يجيد التصرف بامري وايضا مايزيد من حيرتي عندما يلازمني قلبي بتلك القاعات التي تملئها الرعب غالبا(قاعات الامتحان)
فيكون من نصيب كل ورقه بل من نصيب كل سؤال اجابة مسطره بحروفه وذكرياته وكانما قلبي يتحدث لتلك الورقه عن مايختلجه
أخرج مسرعه لاحاول ان ابتعد عن هذيان قلمي فأجدها كالعاده واقفه مبتسمه ولكن كانت ترسل لي عيناها خيوط من الحيره ..تسالني عما سطرت بورقتي
فاجيبها باجابة ترضيها ولكن بحقيقه الحال فانا لا اتذكر مطلقا ماسطر هناك..تزداد هي حيره ويزداد شكي احاول ان اجذب اطراف
الحديث لمعرفه ذلك السر الغامض الذي تراه بعيناي أذهب مسرعه لاقرب مرآه لارى ماتخبرها به عيناي ولكن لافائده فهما تلتزمان الصمت
كحال قلبي سابقا الذي بدات تثور براكينه.بل كحال قلمي الذي بدأ يعلن غضبه..يالله حيرة قاتله ترسلها إلى وكانما هي تقرا افكاري..ماذا الان..؟
تبدا بالكلام وعلامات الغضب تملئها..لا اعلم مالذي يغضبها ولم احاول ان اعرف الاجابه لغضبها فانا على يقين بانها ستلقى عل سيل من
الاتهامات وكعادتي دوما إما ان اسير بصمت او ان ارسم ابتسامه على محياي او اجعل نظري متعلق باي فتاتان يتجاذبان اطراف الحديث وكان مايتبادلانه هو أهم من ماتنطقه هي
فقد طنت اظن انها لاتعلم حجم القهر الذي يملئ لنفسي وحجم الحسره التي انتابتني ..
ولكن هذه المره مختلفه فاول ما ابتدات به الكلام هي حروف اسمه ثم التزمت هي الصمت.. لا اخفيكم بان الخوف دب إلى عقلي لمجرد التفكير با قلبي متعلق به ولا اخفي ايضا ان العواصف غزرت قلبي لتجعله يتراقص فرحا..نظرت إليها ولاول مره أشعر بالجرئه لاعلم بقيه الحديث
نظرت إليها خوفا من ان يكون اصابه مكروه او بالاحرى خوفا من ان تكون تعلم بما لا اعلم .نظرت إليها لم اكن انتظر منها بقيه الحروف
بل كنت اقرا ماتبقى بعينيها..كنت ارى خلفهما جهد وتعب لا اعلم لماذا الجهد لازمها ليقيني بان من يستحق ان يتحمل كل ماحصل هما انا وهو فقط
نحن من ابتعدنا ونحن لم نكترث اما هي ف(جل اهتمامها)ماحصل بحقيقه الحال قد نكون نلفق عدم الاكتراث فكل طرف منا يبحث عن الاخر
وكلا منا يقلق على اللاخر ولكن من شدة كبريائنا على الحب لم نشعر ان قلقنا يصل لم نعلم أذا لم تصله حروفنا فسيقوم بإيصاله رذاذ شوقنا
لاينتظر حبنا موافقه احد منا وقد يكون كلا منا ذرف الدموع من أجل الاخر ولكن دموع صامته لتبقى حارققه بالقلب
وقد يصل بنا الامر بشعور احدانا بوجود الاخر حتى لو كانت الالاف الاقنعه تغطي الوجوه..ثم فججاه قطعت حبل افكاري بقولها::غرور قاتل
سيقتل الحب..وكبرياء ظالم سيظلم العشق لوعلمت مدينه العشاق بكما لانشات محكمه خاصه لتقاضيكما ولقاموا جميع القضاه
بالامر بانشاء جزيره تنفيكما إليها لا لن اقول جزيره فلا اعتقد ان اي جزيره تستحمل غروركما وكبريائكما...هنا لم اتمالك نفسي فضحكت
بقوه لا اعلم لماذا نظرت إلى بابتسامه نظرت إلى وكاني طفله هي تعلم بانها تائهه..اردت ان اصرح لها اردت ان اصرخ واقول باننا لانستحق الحب
فلم يضحي احدنا من اجل الاخرولم يستطع احدنا كسر قيود الحب وماهو اعظم من ذلك لم يستطع احدنا ان يدهس على ذلك الغرور من اجل الحب..
فجاه شعرت بمن يربت على كتفى قائله:عازفة هل انتهيتي من ورقة اللامتحان؟
ذهبت مسرعه إليها لاعتذر لها على مافعلناه ولكن جل اعتقادي بان كلا منا مستمتع بما يفعله بالاخر ليخرج ولو القليل من غيضه والغيض
لا ينبع إلا من حب ذهبت إليها لاخبرها باني على علم بانه قد عشق قبلي وسيعشق بعدي وقد اعشق انا بيوم من الايام ولكن لم استطع قول الكثير لها
لكي لاتعلم ماتختلجه نفسي فقط اخبرتها بان الحياه ستسير ..وعندما هممت بالذهاب فاذا بي اسمعها تقول:اتعجب لامركما فكلا من قلبيكما يشعر
بالدفء مع الاخر وانتما تعشقان أن يعيشان بقطب الفراق..
ابتسمت واكملت سيري علي استطيع ان اكمل مسيرتي
بعد أن كان منسيا..لا أعلم لماذا اصبح قلبي يجيد التصرف بامري وايضا مايزيد من حيرتي عندما يلازمني قلبي بتلك القاعات التي تملئها الرعب غالبا(قاعات الامتحان)
فيكون من نصيب كل ورقه بل من نصيب كل سؤال اجابة مسطره بحروفه وذكرياته وكانما قلبي يتحدث لتلك الورقه عن مايختلجه
أخرج مسرعه لاحاول ان ابتعد عن هذيان قلمي فأجدها كالعاده واقفه مبتسمه ولكن كانت ترسل لي عيناها خيوط من الحيره ..تسالني عما سطرت بورقتي
فاجيبها باجابة ترضيها ولكن بحقيقه الحال فانا لا اتذكر مطلقا ماسطر هناك..تزداد هي حيره ويزداد شكي احاول ان اجذب اطراف
الحديث لمعرفه ذلك السر الغامض الذي تراه بعيناي أذهب مسرعه لاقرب مرآه لارى ماتخبرها به عيناي ولكن لافائده فهما تلتزمان الصمت
كحال قلبي سابقا الذي بدات تثور براكينه.بل كحال قلمي الذي بدأ يعلن غضبه..يالله حيرة قاتله ترسلها إلى وكانما هي تقرا افكاري..ماذا الان..؟
تبدا بالكلام وعلامات الغضب تملئها..لا اعلم مالذي يغضبها ولم احاول ان اعرف الاجابه لغضبها فانا على يقين بانها ستلقى عل سيل من
الاتهامات وكعادتي دوما إما ان اسير بصمت او ان ارسم ابتسامه على محياي او اجعل نظري متعلق باي فتاتان يتجاذبان اطراف الحديث وكان مايتبادلانه هو أهم من ماتنطقه هي
فقد طنت اظن انها لاتعلم حجم القهر الذي يملئ لنفسي وحجم الحسره التي انتابتني ..
ولكن هذه المره مختلفه فاول ما ابتدات به الكلام هي حروف اسمه ثم التزمت هي الصمت.. لا اخفيكم بان الخوف دب إلى عقلي لمجرد التفكير با قلبي متعلق به ولا اخفي ايضا ان العواصف غزرت قلبي لتجعله يتراقص فرحا..نظرت إليها ولاول مره أشعر بالجرئه لاعلم بقيه الحديث
نظرت إليها خوفا من ان يكون اصابه مكروه او بالاحرى خوفا من ان تكون تعلم بما لا اعلم .نظرت إليها لم اكن انتظر منها بقيه الحروف
بل كنت اقرا ماتبقى بعينيها..كنت ارى خلفهما جهد وتعب لا اعلم لماذا الجهد لازمها ليقيني بان من يستحق ان يتحمل كل ماحصل هما انا وهو فقط
نحن من ابتعدنا ونحن لم نكترث اما هي ف(جل اهتمامها)ماحصل بحقيقه الحال قد نكون نلفق عدم الاكتراث فكل طرف منا يبحث عن الاخر
وكلا منا يقلق على اللاخر ولكن من شدة كبريائنا على الحب لم نشعر ان قلقنا يصل لم نعلم أذا لم تصله حروفنا فسيقوم بإيصاله رذاذ شوقنا
لاينتظر حبنا موافقه احد منا وقد يكون كلا منا ذرف الدموع من أجل الاخر ولكن دموع صامته لتبقى حارققه بالقلب
وقد يصل بنا الامر بشعور احدانا بوجود الاخر حتى لو كانت الالاف الاقنعه تغطي الوجوه..ثم فججاه قطعت حبل افكاري بقولها::غرور قاتل
سيقتل الحب..وكبرياء ظالم سيظلم العشق لوعلمت مدينه العشاق بكما لانشات محكمه خاصه لتقاضيكما ولقاموا جميع القضاه
بالامر بانشاء جزيره تنفيكما إليها لا لن اقول جزيره فلا اعتقد ان اي جزيره تستحمل غروركما وكبريائكما...هنا لم اتمالك نفسي فضحكت
بقوه لا اعلم لماذا نظرت إلى بابتسامه نظرت إلى وكاني طفله هي تعلم بانها تائهه..اردت ان اصرح لها اردت ان اصرخ واقول باننا لانستحق الحب
فلم يضحي احدنا من اجل الاخرولم يستطع احدنا كسر قيود الحب وماهو اعظم من ذلك لم يستطع احدنا ان يدهس على ذلك الغرور من اجل الحب..
فجاه شعرت بمن يربت على كتفى قائله:عازفة هل انتهيتي من ورقة اللامتحان؟
ذهبت مسرعه إليها لاعتذر لها على مافعلناه ولكن جل اعتقادي بان كلا منا مستمتع بما يفعله بالاخر ليخرج ولو القليل من غيضه والغيض
لا ينبع إلا من حب ذهبت إليها لاخبرها باني على علم بانه قد عشق قبلي وسيعشق بعدي وقد اعشق انا بيوم من الايام ولكن لم استطع قول الكثير لها
لكي لاتعلم ماتختلجه نفسي فقط اخبرتها بان الحياه ستسير ..وعندما هممت بالذهاب فاذا بي اسمعها تقول:اتعجب لامركما فكلا من قلبيكما يشعر
بالدفء مع الاخر وانتما تعشقان أن يعيشان بقطب الفراق..
ابتسمت واكملت سيري علي استطيع ان اكمل مسيرتي