من الطبيعي أن يلجا الأطفال الصغار الى اكتشاف العالم من حولهم بطرق تجعل الأمهات في حالة توتر, وطبيعي أيضا أن يجد كل ما يلتقطه الأطفال طريقا الى أفواههم, غير أن ذلك يثير قلق الأمهات بشأن الجراثيم.
آن للأمهات وأطفالهن أن يستكينوا, فعندما يتم تنظيف الأسطح بمنتجات تقضي على 99,9% من الجراثيم, يستطيع الأطفال أن يتابعوا مسيرة الاكتشاف من دون أن يثيروا قلق أمهاتهم.
لماذا يجب تطهير المنازل من الجراثيم؟
ينصب تركيز المنتجات على مظهر المنزل وشكله, علما بأن تحقيق الأمان في بيئة المنزل يحتاج الى منتجات لها القوة على التطهير والتعقيم.
خصوصا وان أعدادا هائلة من البكتيريا والفيروسات تعيش في المنازل, فعندما لا تستهدف عملية التنظيف الميكروبات, فسوف تتكاثر, كما أظهرت الأبحاث, حتى في المنزل التي تبدو نظيفة شكلا.
وقد توصلت دراسة مولتها كلوركس وأجرتها جامعة أريزونار مؤخرا الى معرفة عدد الجراثيم التي تعيش في المنازل العادية,وتبين ان النتائج قد تكون مقلقة للأمهات اللواتي لديهن أطفال صغار نشيطين.
استهداف الميكروبات
المطبخ مثلا, أكثر أركان المنزل ايواءا للجراثيم, فمعدل ما يتجمع على اسفنجة الصحون منها 7 مليار جرثومة, وبفضل بيئة المطبخ المثالية وما توفره من حماية ورطوبة وطعام, تستطيع البكتيريا أن تتكاثر بسرعة مخيفة, وخلال 12 ساعة فقط, يمكن أن تتكاثر البكتيريا الواحدة على سطح الكاونتر ليصل عددها 34 مليار.
ومن الحقائق الأخرى التي تحظى باهتمام الأمهات ويأخذنها بعين الاعتبار, أن الجراثيم, كفيروس البرد مثلا يمكن أن يبقى على الأسطح المنزلية لمدة 72 ساعة, وهذا يفسر سبب إصابة حالتين من كل ثلاث حالات بأمراض البرد في المنزل.
تعج أرجاء المنزل, وفقا لعلماء الميكروبولوجيا بالعديد من الكائنات الميكروسكوبية الحية التي تشكل خطرا حقيقيا على الصحة من خلال لمس الأسطح العادية في المنزل, مثل المقابض والحنفيات وغيرها, والتي تتجمع عليها الجراثيم عن طريق جميع أفراد العائلة.
الأمان المنزلي
ورغم ذلك, تصبح المنازل بيئات صحية عندما تلجأ الأمهات الى استخدام مجموعة منتجات التنظيف الفائقة من كلوركس, فهي تقدم حلولا سريعة ومريحة للتخلص من الجراثيم في كل أركان المنزل.
فعلى سبيل المثال, يمكنك التخلص من الجراثيم المسببة لضيق التنفس والتي تتجمع على الأسطح التي يكثر لمسها كالمقابض, إذا مسحت هذه الأسطح يوميا بمناديل كلوركس المعقمة.وبذلك ستضمنين سرعة التخلص من الميكروبات التي من شأنها أن تنقل العدوى الى أفراد العائلة.
كذلك يتمتع بخاخ كلوركس المنظف المطهر للمطبخ بفعالية قوية على الجراثيم, فقط رشيه على الأسطح الصلبة في المطبخ, واتركيه لمدة 10 دقائق وستكونين مطمئنة بشأن ميكروبات المطبخ.
راحة بال للأمهات
الآن, تستطيع الأمهات, حتى أكثرهن انشغالا التمتع براحة البال, فبمجرد التخلص من الجراثيم العالقة على الأسطح المنزلية, يصبح منزلك المكان الذي تتمناه أي عائلة, بيئة مثالية تنعم الأم بالراحة في ظلها ويتمتع الأطفال باللعب في أحضانها.
نصائــح للأمـــان
* ابقي الأشياء الثقيلة أو القابلة للكسر, من ضمنها إطارات الصور, الأشكال الخزفية بعيدا عن طاولة تغيير ملابس الطفل وسريره.
* ضعي طاولة التغيير وسرير الطفل بعيدا عن النوافذ, حبال النوافذ والأشياء المعلقة, لمنع اشتباكها بالطفل أو اختناقه بها أو سقوطه من النافذة.
* قد يتعرض الأقرباء أو جليسات الأطفال الى السقوط وهن يحملن الطفل بسبب الإضاءة الخافتة, البساط المرتخي أو تخطي درابزين إحدى درجات السلالم غير الموجودة.
* انتبهي تماما للأشياء التي يمكن أن تقع أو تسقط على طفلك أو تعرقل وصولك اليه بسرعة.
* ضعي أجهزة انذار فعالة لكشف الدخان في كل غرفة ويجب الاحتفاظ بطفأة حريق في كل طابق.
* ابقي الأشياء الصلبة وقطع الطعام بعيدا عن متناول يد الطفل, افحصي كل الألعاب للتأكد من ان اي منها غير قابلة للمضغ او الانتزاع والتي يمكن أن تتسبب بإختناق الطفل.
* قبل أن يبدأ طفلك بالحبو, تأكدي من فحص منزلك وخلوه من أي مواد قابلة للأحتراق غير مراقبة, حبال أو أسلاك كهربائية متدلية, مقابس كهربائية مكشوفة (استخدمي أغطية الأمان) أو أي أجسام أو أدوات خطرة قد يصل اليها أثناء زحفه.
* اصلحي كل قضبان حواجز النوافذ والسلالم السهلة الوصول من قبل الطفل.
* ابقي جميع الأدوية والمستحضرات الطبية والسامة مسدودة بإحكام وبعيدا عن متناول الطفل.
* أحكمي إغلاق جميع الأدراج والخزانات المنخفضة.
* احرصي على إقصاء أحواض السمك والبرك بعيدا , وتفادي ترك الطفل بمفرده قريبا من مغطس الحمام المليء بالماء.
* احذري من احتراق الطفل بالماء الحار, احفظي مقابض ومسكات قدور ومقالي الطبخ الى الداخل, وتفادي شرب أي سائل حار وانت تحملين طفلك.
* احمي طفلك من حروق الشمس باستعمال اللوسيونات المضادة والقبعات.
* تعلمي كيفية اعطاء تنفس اصطناعي والضغط الخارجي على القلب, في حال وقع أي حادث, قومي بالاسعافات الأولية فورا. من المهم توفر الاسعافات الأولية في منزلك للمساعدة في مثل هذه الحالات.
آن للأمهات وأطفالهن أن يستكينوا, فعندما يتم تنظيف الأسطح بمنتجات تقضي على 99,9% من الجراثيم, يستطيع الأطفال أن يتابعوا مسيرة الاكتشاف من دون أن يثيروا قلق أمهاتهم.
لماذا يجب تطهير المنازل من الجراثيم؟
ينصب تركيز المنتجات على مظهر المنزل وشكله, علما بأن تحقيق الأمان في بيئة المنزل يحتاج الى منتجات لها القوة على التطهير والتعقيم.
خصوصا وان أعدادا هائلة من البكتيريا والفيروسات تعيش في المنازل, فعندما لا تستهدف عملية التنظيف الميكروبات, فسوف تتكاثر, كما أظهرت الأبحاث, حتى في المنزل التي تبدو نظيفة شكلا.
وقد توصلت دراسة مولتها كلوركس وأجرتها جامعة أريزونار مؤخرا الى معرفة عدد الجراثيم التي تعيش في المنازل العادية,وتبين ان النتائج قد تكون مقلقة للأمهات اللواتي لديهن أطفال صغار نشيطين.
استهداف الميكروبات
المطبخ مثلا, أكثر أركان المنزل ايواءا للجراثيم, فمعدل ما يتجمع على اسفنجة الصحون منها 7 مليار جرثومة, وبفضل بيئة المطبخ المثالية وما توفره من حماية ورطوبة وطعام, تستطيع البكتيريا أن تتكاثر بسرعة مخيفة, وخلال 12 ساعة فقط, يمكن أن تتكاثر البكتيريا الواحدة على سطح الكاونتر ليصل عددها 34 مليار.
ومن الحقائق الأخرى التي تحظى باهتمام الأمهات ويأخذنها بعين الاعتبار, أن الجراثيم, كفيروس البرد مثلا يمكن أن يبقى على الأسطح المنزلية لمدة 72 ساعة, وهذا يفسر سبب إصابة حالتين من كل ثلاث حالات بأمراض البرد في المنزل.
تعج أرجاء المنزل, وفقا لعلماء الميكروبولوجيا بالعديد من الكائنات الميكروسكوبية الحية التي تشكل خطرا حقيقيا على الصحة من خلال لمس الأسطح العادية في المنزل, مثل المقابض والحنفيات وغيرها, والتي تتجمع عليها الجراثيم عن طريق جميع أفراد العائلة.
الأمان المنزلي
ورغم ذلك, تصبح المنازل بيئات صحية عندما تلجأ الأمهات الى استخدام مجموعة منتجات التنظيف الفائقة من كلوركس, فهي تقدم حلولا سريعة ومريحة للتخلص من الجراثيم في كل أركان المنزل.
فعلى سبيل المثال, يمكنك التخلص من الجراثيم المسببة لضيق التنفس والتي تتجمع على الأسطح التي يكثر لمسها كالمقابض, إذا مسحت هذه الأسطح يوميا بمناديل كلوركس المعقمة.وبذلك ستضمنين سرعة التخلص من الميكروبات التي من شأنها أن تنقل العدوى الى أفراد العائلة.
كذلك يتمتع بخاخ كلوركس المنظف المطهر للمطبخ بفعالية قوية على الجراثيم, فقط رشيه على الأسطح الصلبة في المطبخ, واتركيه لمدة 10 دقائق وستكونين مطمئنة بشأن ميكروبات المطبخ.
راحة بال للأمهات
الآن, تستطيع الأمهات, حتى أكثرهن انشغالا التمتع براحة البال, فبمجرد التخلص من الجراثيم العالقة على الأسطح المنزلية, يصبح منزلك المكان الذي تتمناه أي عائلة, بيئة مثالية تنعم الأم بالراحة في ظلها ويتمتع الأطفال باللعب في أحضانها.
نصائــح للأمـــان
* ابقي الأشياء الثقيلة أو القابلة للكسر, من ضمنها إطارات الصور, الأشكال الخزفية بعيدا عن طاولة تغيير ملابس الطفل وسريره.
* ضعي طاولة التغيير وسرير الطفل بعيدا عن النوافذ, حبال النوافذ والأشياء المعلقة, لمنع اشتباكها بالطفل أو اختناقه بها أو سقوطه من النافذة.
* قد يتعرض الأقرباء أو جليسات الأطفال الى السقوط وهن يحملن الطفل بسبب الإضاءة الخافتة, البساط المرتخي أو تخطي درابزين إحدى درجات السلالم غير الموجودة.
* انتبهي تماما للأشياء التي يمكن أن تقع أو تسقط على طفلك أو تعرقل وصولك اليه بسرعة.
* ضعي أجهزة انذار فعالة لكشف الدخان في كل غرفة ويجب الاحتفاظ بطفأة حريق في كل طابق.
* ابقي الأشياء الصلبة وقطع الطعام بعيدا عن متناول يد الطفل, افحصي كل الألعاب للتأكد من ان اي منها غير قابلة للمضغ او الانتزاع والتي يمكن أن تتسبب بإختناق الطفل.
* قبل أن يبدأ طفلك بالحبو, تأكدي من فحص منزلك وخلوه من أي مواد قابلة للأحتراق غير مراقبة, حبال أو أسلاك كهربائية متدلية, مقابس كهربائية مكشوفة (استخدمي أغطية الأمان) أو أي أجسام أو أدوات خطرة قد يصل اليها أثناء زحفه.
* اصلحي كل قضبان حواجز النوافذ والسلالم السهلة الوصول من قبل الطفل.
* ابقي جميع الأدوية والمستحضرات الطبية والسامة مسدودة بإحكام وبعيدا عن متناول الطفل.
* أحكمي إغلاق جميع الأدراج والخزانات المنخفضة.
* احرصي على إقصاء أحواض السمك والبرك بعيدا , وتفادي ترك الطفل بمفرده قريبا من مغطس الحمام المليء بالماء.
* احذري من احتراق الطفل بالماء الحار, احفظي مقابض ومسكات قدور ومقالي الطبخ الى الداخل, وتفادي شرب أي سائل حار وانت تحملين طفلك.
* احمي طفلك من حروق الشمس باستعمال اللوسيونات المضادة والقبعات.
* تعلمي كيفية اعطاء تنفس اصطناعي والضغط الخارجي على القلب, في حال وقع أي حادث, قومي بالاسعافات الأولية فورا. من المهم توفر الاسعافات الأولية في منزلك للمساعدة في مثل هذه الحالات.