من طرف انضمت طفلة بريطانية في التاسعة من عمرها الى موسوعة "غينيس" للأرقام القياسية بعدما نجحت في وضع 25 حلزونة على وجهها.
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية ان التلميذة تيانا والتون كسرت رقماً قياسياً كان قد حققه الأسترالي ليام كيني الذي وضع 15 حلزونة على وجهه. وسيضاف اسم الطفلة التي تحب الحيوانات كثيراً إلى موسوعة غينيس بعدما سمحت بشجاعة مطلقة بتغطية وجهها و عينيها وأنفها وفمها ب 25 حلزونة.
يشار إلى ان القوانين تقضي بإعطاء مهلة دقيقة واحدة للمتباري حتى يضع عدداً من الحلازين على وجهه قبل أن يعدل وضعية رأسه إلى الأمام لمدة 10 ثوان. وقالت تيانا وهي من مدينة ألفاني الإنكليزية "لست سريعة الغثيان ومن المريح أن تشعر ببعض البرودة على وجهك، والحلزونة لديها رائحة غريبة ويمكن رؤية عينها ولذا أظن ان أصدقائي في المدرسة سيشعرون بالقرف عندما يعلمون بالأمر".
ويذكر ان عائلة تيانا ليست غريبة على موسوعة غينيس إذ نجحت والدتها تومي من تحقيق رقم قياسي في العام 1980 عندما زرعت أكبر ثمرة ليمون في العالم.
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية ان التلميذة تيانا والتون كسرت رقماً قياسياً كان قد حققه الأسترالي ليام كيني الذي وضع 15 حلزونة على وجهه. وسيضاف اسم الطفلة التي تحب الحيوانات كثيراً إلى موسوعة غينيس بعدما سمحت بشجاعة مطلقة بتغطية وجهها و عينيها وأنفها وفمها ب 25 حلزونة.
يشار إلى ان القوانين تقضي بإعطاء مهلة دقيقة واحدة للمتباري حتى يضع عدداً من الحلازين على وجهه قبل أن يعدل وضعية رأسه إلى الأمام لمدة 10 ثوان. وقالت تيانا وهي من مدينة ألفاني الإنكليزية "لست سريعة الغثيان ومن المريح أن تشعر ببعض البرودة على وجهك، والحلزونة لديها رائحة غريبة ويمكن رؤية عينها ولذا أظن ان أصدقائي في المدرسة سيشعرون بالقرف عندما يعلمون بالأمر".
ويذكر ان عائلة تيانا ليست غريبة على موسوعة غينيس إذ نجحت والدتها تومي من تحقيق رقم قياسي في العام 1980 عندما زرعت أكبر ثمرة ليمون في العالم.