{ كيدهن عظيم }
كانت امرأة تسير في الغابة بمفردها عندما رأت ضفدعاً معلقاً في شرك فطلب منها أن تنقذه وقال لها: (إن أنقذتني فسوف اضمن لك تحقيق ثلاث أمنيات). فكرت المرأة قليلاً ولكنها قررت في النهاية أن تفك قيده. ولما تحرر الضفدع قال لها: (لقد نسيت أن أخبرك أن هذه الأمنيات الثلاث لها شروط)، فقالت المرأة: (ماذا تعني؟)، فقال لها الضفدع (إن حققت لك أمنية فهذا يعني أن أحقق 10 أضعافها لزوجك أو أحسن!). قالت المرأة بعد تفكير: (موافقة فهو في النهاية زوجي). كانت أول أمنياتها أن تصبح أجمل امرأة في العالم. فحذرها الضفدع قائلاً: (موافق، ولكن تذكري أن هذا يعني أن يكون زوجك أجمل رجل في العالم بل 10 أضعاف جمالك وقد تسعى النساء وراءه في كل مكان)، فقالت له الزوجة: (وما المشكلة، إنني سأصبح أجمل امرأة في العالم ولن يجد زوجي غيري ليحب ويتزوج). أما الأمنية الثانية فكانت أن تصبح أغنى امرأة في العالم، فحذرها الضفدع قائلاً: (موافق ولكن ذلك يعني أن يكون لدى زوجك 10 أضعاف ثروتك) فأجابت المرأة (وما المشكلة فالمال الموجود معي هو ماله والعكس، سوف نجمع ثروتي وثروته معاً).
ولما سألها الضفدع عن أمنيتها الثالثة قالت له: (أريد أن تصيبني جلطة بسيطة في القلب!!) فسألها متعجباً: (ولماذا؟) فقالت (لكي يصاب زوجي بعشرة أضعاف جلطتي وأكثر ).
كانت امرأة تسير في الغابة بمفردها عندما رأت ضفدعاً معلقاً في شرك فطلب منها أن تنقذه وقال لها: (إن أنقذتني فسوف اضمن لك تحقيق ثلاث أمنيات). فكرت المرأة قليلاً ولكنها قررت في النهاية أن تفك قيده. ولما تحرر الضفدع قال لها: (لقد نسيت أن أخبرك أن هذه الأمنيات الثلاث لها شروط)، فقالت المرأة: (ماذا تعني؟)، فقال لها الضفدع (إن حققت لك أمنية فهذا يعني أن أحقق 10 أضعافها لزوجك أو أحسن!). قالت المرأة بعد تفكير: (موافقة فهو في النهاية زوجي). كانت أول أمنياتها أن تصبح أجمل امرأة في العالم. فحذرها الضفدع قائلاً: (موافق، ولكن تذكري أن هذا يعني أن يكون زوجك أجمل رجل في العالم بل 10 أضعاف جمالك وقد تسعى النساء وراءه في كل مكان)، فقالت له الزوجة: (وما المشكلة، إنني سأصبح أجمل امرأة في العالم ولن يجد زوجي غيري ليحب ويتزوج). أما الأمنية الثانية فكانت أن تصبح أغنى امرأة في العالم، فحذرها الضفدع قائلاً: (موافق ولكن ذلك يعني أن يكون لدى زوجك 10 أضعاف ثروتك) فأجابت المرأة (وما المشكلة فالمال الموجود معي هو ماله والعكس، سوف نجمع ثروتي وثروته معاً).
ولما سألها الضفدع عن أمنيتها الثالثة قالت له: (أريد أن تصيبني جلطة بسيطة في القلب!!) فسألها متعجباً: (ولماذا؟) فقالت (لكي يصاب زوجي بعشرة أضعاف جلطتي وأكثر ).