أيـن أسيـر ..؟
أعلــم بإني أسيــر بـ طـريـق بـدأتــه ( بـ نفســي ) ليــس لـه نهــايــة
و أعلـم أن الصبـر مـر .. ولكــن آخـرهـ عــذب !
كـم مـن الليـالـي قضيتهـا مـع طيفـكـِ أنـاجيـه،،
بـربكـِ قولـي لـي .
إلـى متـى أعيـش فـي الخيـال؟
وأنتـي الآن منـي علـى بعـد خطـوات ،،
ونــداء الطبيعـة يصـرخ مـن حولنـا !
أريــد ساعـة مـن نهـار الحقيقـة
أعـرف فيهـا طعــم هـذه الخيـالات
أشتاق بكل كياني إلى اللحظـات التـي كنــا نجلـس فيهـا معـاً
جنبـا ً الـى جنـب لا ثالـــث معنـا .
ألاتـدركيــن مـا أنـا فيـه؟
هـل أخبركـِ بمـا أعـانـي فـي حـبكـِ ..!
أنـي علـى أحـر مـن الجمـر أنتظـر منكـِ كلمـة يطمئـن بهـا فـؤادي
فـإذا تعـذر... أرجـوكـِ أكتبـي لـي .!
أنتـي سكـري حتـى الثمالــة أترنـح بشهـد ذاكـ الحلـم
الـذي دثـرتينـي بقافيـة يقظتـه وأحلامـه
وحقيقتـي مـعكـِ أشبــه بــ الظـامــي التائـه فـي سـراب الصحــراء،،
أكتـب لكـِ مـن دمعــاتي المتســاقطــة قصصـاً حقيقيـة
وتكتبـي لـي مـن الأساطيـر قصصـاً خرافيـة
أكتـب لكـِ أغنيـة مـدادهــا من دمـــي
وتكتبـي لـي حـرمانــاً أبديـاً
أرسـم فرحكـِ فـوق زهـور ربيعـي
وتنحتـي لـي فـوق أوراق خـريفكـِ حـزنً أبديـاً ،، شجيـاً
صـمتكـِ نعـم .. صـمتكـِ شعـب دروبـي
يـا أحلـى العمـــر ،،
ذهـب العمـر ولـم يبـق فيـه إلا القليـل أو أقـل ..
وأنـا وحيـداً هنـا أعيـش ذكريـاتـي،،،
وطيـف الليـل راح يدنـو مـن الفجـر أسائلــه.
هـل .. لا.. زالــت تذكــر عهدهـا لـي ،، وحبـي لهـا ؟
مـن بيـن لحظــات الملـل أنـاجيـكـِ وأستـرحـمكـِ،،
يـا أيتهـا المتوغلـه فـي ثوانـي صمتـي ،،
أرفقـي بـي فأنـا قـد سئمـت حياتـي
أهكـذا يكــون ثـواب انتظـاري،،،
وخاتمـة البكـــاء المريـر ’’’’’؟
أعلــم بإني أسيــر بـ طـريـق بـدأتــه ( بـ نفســي ) ليــس لـه نهــايــة
و أعلـم أن الصبـر مـر .. ولكــن آخـرهـ عــذب !
كـم مـن الليـالـي قضيتهـا مـع طيفـكـِ أنـاجيـه،،
بـربكـِ قولـي لـي .
إلـى متـى أعيـش فـي الخيـال؟
وأنتـي الآن منـي علـى بعـد خطـوات ،،
ونــداء الطبيعـة يصـرخ مـن حولنـا !
أريــد ساعـة مـن نهـار الحقيقـة
أعـرف فيهـا طعــم هـذه الخيـالات
أشتاق بكل كياني إلى اللحظـات التـي كنــا نجلـس فيهـا معـاً
جنبـا ً الـى جنـب لا ثالـــث معنـا .
ألاتـدركيــن مـا أنـا فيـه؟
هـل أخبركـِ بمـا أعـانـي فـي حـبكـِ ..!
أنـي علـى أحـر مـن الجمـر أنتظـر منكـِ كلمـة يطمئـن بهـا فـؤادي
فـإذا تعـذر... أرجـوكـِ أكتبـي لـي .!
أنتـي سكـري حتـى الثمالــة أترنـح بشهـد ذاكـ الحلـم
الـذي دثـرتينـي بقافيـة يقظتـه وأحلامـه
وحقيقتـي مـعكـِ أشبــه بــ الظـامــي التائـه فـي سـراب الصحــراء،،
أكتـب لكـِ مـن دمعــاتي المتســاقطــة قصصـاً حقيقيـة
وتكتبـي لـي مـن الأساطيـر قصصـاً خرافيـة
أكتـب لكـِ أغنيـة مـدادهــا من دمـــي
وتكتبـي لـي حـرمانــاً أبديـاً
أرسـم فرحكـِ فـوق زهـور ربيعـي
وتنحتـي لـي فـوق أوراق خـريفكـِ حـزنً أبديـاً ،، شجيـاً
صـمتكـِ نعـم .. صـمتكـِ شعـب دروبـي
يـا أحلـى العمـــر ،،
ذهـب العمـر ولـم يبـق فيـه إلا القليـل أو أقـل ..
وأنـا وحيـداً هنـا أعيـش ذكريـاتـي،،،
وطيـف الليـل راح يدنـو مـن الفجـر أسائلــه.
هـل .. لا.. زالــت تذكــر عهدهـا لـي ،، وحبـي لهـا ؟
مـن بيـن لحظــات الملـل أنـاجيـكـِ وأستـرحـمكـِ،،
يـا أيتهـا المتوغلـه فـي ثوانـي صمتـي ،،
أرفقـي بـي فأنـا قـد سئمـت حياتـي
أهكـذا يكــون ثـواب انتظـاري،،،
وخاتمـة البكـــاء المريـر ’’’’’؟